في واحد يحب بنت جيرانهم وهي تحبه
وكان عشقهم كبير وعلى وضح النقا
حب عفيف .. وما يتخلله نية سيئة
لكن الله سبحانه ما كتب لهم نصيب
وتزوجت البنت وراحت في حال سبيلها
... وبعد مدة سيّرت البنت على بيت اهلها
وبوقت العصر
نووا يروحون هي وخواتها ثنتين للسوق
ويوم طلعوا من البيت
شافت الشاب اللي كانت تحبه ويحبها
قاعد عند باب بيتهم ومعالم الحزن والضيق والكدر واضحه على وجهه ولما شافها ضاق بزياده وتغيّر لونه
قالت له :
شمالك يابعد الروح لونك تغيّر ؟
عندي خوات اثنين ، طب وتخيّر !
رد ، وقال :
لا راح راس المال ، شلي بخواتك ؟!
بلكي الزمان يدور ، واخذ بناتك !
يآلبـيييييييييہ
:'(</3
ٱليييييييييييمھ</3